Info
AR اللغة AR
Side Menu
أكاديمية التحكيم في الكويت
October 13, 2019 0

 

الدوحة – مركز مناظرات قطر

استحدث مركز مناظرات قطر – عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع- وللمرة الأولى أكاديمية التحكيم بهدف زيادة عدد المحكمين الدوليين والاعتماد عليهم في تحكيم البطولات الدولية التي ينظمها المركز.

سوف تكون المحطة التالية لأكاديمية التحكيم بعد الكويت سلطنة عمان والتي يحرص مدربيها على التمكن من مهارات التحكيم وإزالة المعوقات و تسهيل عملية اتخاذ القرار دون أي خطأ إجرائي أو فني.

 

آراء بعض المشاركين حول أهمية أكاديمية التحكيم    

أجمع المشاركون على أهمية أكاديمية التحكيم وخاصة دمج المعايير الفنية الواضحة لتقييم المتناظرين من عدة جوانب متعلقة بأسس المناظرات نفسها،

وقد صرح البعض عن أبرز الأمورالإيجابية  في أكاديمية التحكيم حيث أعطى المدرب فرصة للمشاركين لذكر أهم المعضلات التي يجب أن تزاح من على طاولة التحكيم

وقد أكد المشاركون على تخطي هذه المعضلات من خلال التعمق في النقاشات المفتوحة و الشرح الوافي الذي ساعدهم على فهم كافة زوايا التحكيم.

 

علي القلاف

وقد أوضح أ. علي القلاف- طالب في الجامعة الأمريكية / الكويت –  قدرة المشاركين على تطبيق وفهم المعايير الفنية وبشكل إيجابي بما يخص تقييم المتناظرين من عدة جوانب تتعلق بأسس المناظرات نفسها،

مشيداً بإيجابيات الأكاديمية وأهمها التعمق في نقاشات مفتوحة وشرحٍ وافٍ ساعد على تجاوز أي عقبة يمكن أن تواجه لجنة التحكيم،

مبيناً أن الأكاديمية محطة هامة طالما انتظرها في رحلته بعالم المناظرات حتى انتقل من التناظر والتدريب إلى تحكيم المناظرة نفسها بناءً على معايير ثابتة،

مؤكداً أن الأكاديمية نقلته إلى عالم المناظرات و الذي يعتبر موازٍ للعالم الذي يعيش فيه المتناظر نفسه، حيث استطاع من خلال الممارسة فهم المناظرة و ما يدور فيها بشكل أعمق و أدق إلى أن وصل إلى مرفأ في معيّة زملائه المشاركين و الذين أجمعوا على رأي واحد قادهم إلى اتخاذ قرار منصف و واضح للمناظرة.

 

 

 

 

لطيفة حسين مالك

أكاديمية التي ساعدتني على تطوير مفاهيم مجالات التحكيم ،حيث بدأت أمارس المناظرة بطريقة احترافية و منطقية بعيداً عن الأساليب التقليدية في التحكيم ،

كما أصبحت أكثر جرأة في اتخاد قرار الفوز والخسارة للمتناظرين وتبرير النتيجة وتفادي الأشكاليات المعتاد مواجهتها في البطولات.

 

فاطمة الكندري

اكتسبت من خلال الأكاديمية أساسيات المناظرة وتعمقت في مهارات المناظرة وطريقة الشرح لإيصال المعلومة،

مضيفة:” الأكاديمية ممتعة ومشوقة فقد تعلمت مؤهلات المحكم ومتطلباته بالإضافة إلى مكتسبات لم تقتصر على المهارات فحسب بل رؤية المناظرة بنظرة المحكم الخاصة.

 

الهنوف فراس العنزي

جاءت الأكاديمية كي تكمل لي الفراغات الناقصة في معرفتي لطريقة سير جلسة التحكيم في المناظرات، واكتسبت من المدربين أفكاراً وأدوات نظرية تم تطبيقها من قبل مشاركي الدورة وبإشراف من المدربين، فاكتملت الصورة لديَّ، كما تدربت على كيفية الحكم أسس المناظرة كصورة كلية متكاملة غير مجزأة”.

 

اترك تعليقا

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website. | Privacy Policy